قبل تتويج محمد صلاح.. تعرف على مراكز الفراعنة فى جائزة الأفضل بأفريقيا

يملك النجم المصرى محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزى، فرصة ذهبية لتكرار الإنجاز التاريخى الذى حققه الأسطورة محمود الخطيب، رئيس النادى الأهلى، باعتباره المصرى الوحيد الذى حصد جائزة أفضل لاعب فى أفريقيا خلال العام.

ويعلن الاتحاد الأفريقى لكرة القدم "الكاف" اليوم، الخميس، الفائز بجائزة أفضل لاعب فى القارة السمراء لعام 2017 فى الحفل المقرر إقامتها فى مدينة "أكرا" الغانية، وسيُذاع حصرياً على قناة "أون سبورت".

ويعد محمد صلاح الأقرب للفوز بالجائزة لعام 2017، بعدما تألق بشكل لافت للأنظار، سواء مع المنتخب الوطنى أو فريقه السابق روما الإيطالى والحالى ليفربول الإنجليزى.

ويتنافس النجم المصرى على التتويج بجائزة أفضل لاعب أفريقى 2017 مع الثنائى "السنغالى ساديو مانى لاعب ليفربول، والجابونى بيير أوباميانج نجم بوروسيا دورتموند الألمانى".

ويستعرض التقرير التالى تاريخ نجوم المنتخب الوطنى فى المراكز الأولى بجائزة أفضل لاعب أفريقى، حيث تواجدوا 7 مرات سابقة فى القائمة النهائية، شهدت تتويجا وحيدا بجانب 3 مرات فى الوصافة ومثلها فى المركز الثالث.

2008

كان النجم المعتزل محمد أبو تريكة هو الممثل الأخير للاعبين المصريين فى القائمة النهائية قبل عودة الفراعنة مرة أخرى عن طريق محمد صلاح، حيث حصد أسطورة الأهلى السابق المركز الثانى برصيد 53 نقطة، خلف إديبايور، نجم أرسنال آنذاك، الذى فاز بالجائزة برصيد 74 نقطة.

2002

جاء النجم السابق أحمد حسام ميدو، فى المركز الثالث والأخير خلال هذا العام بعد حصوله على 42 نقطة، حيث تألق خلال هذه الفترة مع نادى أياكس أمستردام الهولندى، بينما فاز السنغالى الحاج ضيوف نجم ليفربول، بينما فى المركز الثانى مواطنه بابا بوبا ديوب.

1985

تواجد إبراهيم يوسف فى القائمة النهائية للمرة الثانية على التوالى، لكن هذه المرة حصل على المركز الثالث برصيد 39 نقطة، وتوج وقتها المغربى محمد تيمومى بالجائزة، وفى المركز الثانى جاء الجزائرى رابح ماجر.

1984

احتل إبراهيم يوسف المركز الثانى بعدما حصل على 65 نقطة بالتساوى مع الكاميرونى حارس المقاولون العرب وقتها جوزيف أنطوان بيل، وفاز مواطنه ثيوفيل أبيجا بالجائزة.

1983

فاز الأسطورة محمود الخطيب، رئيس النادى الأهلى الحالى، بالجائزة عقب حصوله على 98 نقطة متفوقاً على الغانى أوبكو نتى، والتوجولى رافيو مواتيرو.

1974

جاء المعلم حسن شحاتة فى المركز الثالث بحصوله على 28 نقطة، وفاز الكونغولى بول موكيلا بالجائزة، وتفوق أيضاً على لابيلو بوبا من زائير.

1970

حصل على أبوجريشة على المركز الثانى خلال هذا العام بحصوله على 28 نقطة بالتساوى مع الإيفوارى لوران بوكو، فيما حصد المالى سليف كيتا الجائزة.