كما اليوم 2/8/2016
منذ عام، 365يوم مرت علي فراقه، فارقنا احد منارات العلم، صاحب النوبل في الكيمياء و الذي رفع اسم بلاده و اعترف بفضلها فدشنها بأكبر انجاز علمي في مصر(جامعه زويل) مناره لنشر العلم و تنوير العقول و اكتشاف عقول شباب واعد، ابن محافظة البحيرة و الذي تلقن تعليمه من مدينه دسوق التابعه لمحافظة كفر الشيخ، كما قد زرع في قلوب اهل تلك المدينه الكثير من الحب و الاجلال بالاضافه الي الحزن علي فراقه من الدنيا.
كما في ذلك اليوم قد حزنت الكثير من القلوب، متوشحة بالحداد علي شوئم فراقه ،و ذلك في قلوب المصريين بشكل خاص و العلماء في انحاء العالم و محبين العلم بشكل عام.
قد اخص بالعلم وقته فقضي معظم حياته بين اروقه المعامل علي صوت ام كلثوم لتذكره بمصر في كل وقت.
جميعنا نتذكر وصيته و اخر كلماته التي اسالت دموعنا في ذلك الوقت من العام الماضي.
ذكري بطل مصري يستحق ان تغلق ذلك المقال لتطوي. الشبكه العنكبوتيه بحثا عن سيرته الذاتيه و اهم اعماله لنتذكره بشكل دائم، ثم ترسل اليه الدعوات و الفاتحه ثناء علي انه احد ابرز العلماء الذي قال عنهم رسول الله ورثة الانبياء.